الموقع الجزائري
ترى أجبت على الحقائب  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ترى أجبت على الحقائب  829894
ادارة المنتدي ترى أجبت على الحقائب  103798
الموقع الجزائري
ترى أجبت على الحقائب  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ترى أجبت على الحقائب  829894
ادارة المنتدي ترى أجبت على الحقائب  103798
Facebook
youtube
الدخول
التسجيل



مرحبا بكم




موقع خاص بالجزائرين و كل العرب
 


 
شاطر
ترى أجبت على الحقائب  Emptyالسبت يوليو 20, 2013 6:10 pm
ÇáãÔÇÑßÉ ÑÞã:
ÇáãÚáæãÇÊ
::مدير المنتدى::
::مدير المنتدى::
ÇáÕæÑÉ ÇáÑãÒíÉ
Ỉŗάqi ƒάℓζǿή

ÇáÈíÇäÇÊ
ترى أجبت على الحقائب  111010
نسخة المنتدى : فببب2
الدولة : العراق
نوع التصفح : فايرفوكس
ذكر
تاريخ الميلاد : 13/06/1995
العمر : 28
الْمَشِارَكِات : 1450
الْنِّقَاط : 6929
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 21/06/2013
[img][/img]
[img][/img]

ÇáÊæÞíÊ



ÇáÅÊÕÇáÇÊ
ÇáÍÇáÉ:
æÓÇÆá ÇáÅÊÕÇá:

 
مُساهمةموضوع: ترى أجبت على الحقائب ترى أجبت على الحقائب  Emptyالسبت يوليو 20, 2013 6:10 pm



ترى أجبت على الحقائب


ترى أجبت على الحقائب عندما سألت:
لماذا ترحلين؟
أوراقك الحيرى تذوب من الحنين
لو كنت قد فتشت فيها لحظة
لوجدت قلبي تائه النبضات في درب السنين..
و أخذت أيامي و عطر العمر.. كيف تسافرين؟
المقعد الخالي يعاتبنا على هذا الجحود..
ما زال صوت بكائه في القلب
حين ترنح المسكين يسألني ترانا.. هل نعود!
في درجك الحيران نامت بالهموم.. قصائدي
كانت تئن وحيدة مثل الخيال الشارد
لم تهجرين قصائدي؟!
قد علمتني أننا بالحب نبني كل شيء.. خالد
قد علمتني أن حبك كان مكتوبا كساعة مولدي..
فجعلت حبك عمر أمسى حلم يومي.. وغدي
إني عبدتك في رحاب قصائدي
و الآن جئت تحطمين.. معابدي؟!
وزجاجة العطر التي قد حطمتها.. راحتاك
كم كانت تحدق في اشتياق كلما كانت.. تراك
كم عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها.. شذاك
كم مزقتها دمعة.. نامت عليها.. مقلتاك
واليوم يغتال التراب دماءها
و يموت عطر كان كل مناك!!
* * *
والحجرة الصغرى.. لماذا أنكرت يوما خطانا
شربت كؤوس الحب منا وارتوى فيها.. صبانا
والآن تحترق الأماني في رباها..
الحجرة الصغرى يعذبني.. بكاها
في الليل تسأل مالذي صنعت بنا يوما
لتبلغ.. منتهاها؟
* * *
الراحلون على السفينة يجمعون ظلالهم
فيتوه كل الناس في نظراتي..
و البحر يبكي كلما عبرت بنا
نسمات شوق حائر الزفرات
يا نورس الشط البعيد أحبتي
تركوا حياة.. لم تكن كحياتي
سلكوا طريق الهجر بين جوانحي
حفروا الطريق.. على مشارف ذاتي
* * *
يا قلبها..
يا من عرفت الحب يوما عندها
يا من حملت الشوق نبضا
في حنايا.. صدرها
إني سكنتك ذات يوم
كنت بيتي.. كان قلبي بيتها
كل الذي في البيت أنكرني
و صار العمر كهفا.. بعدها
لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟
لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها..
قلبي يحدثني يقول بأنها
يوما.. سترجع بيتها؟!
أترى سترجع بيتها؟
ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها


 

 

ÇáãæÖæÚ ÇáÃÕáí : ترى أجبت على الحقائب // ÇáãÕÏÑ : ãäÊÏì ÇáÇÈÏÇÚ ÇáÚÑÈí // ÇáßÇÊÈ : Ỉŗάqi ƒάℓζǿή






ÊæÞíÚ : Ỉŗάqi ƒάℓζǿή





ترى أجبت على الحقائب  Emptyالسبت يوليو 20, 2013 7:32 pm
ÇáãÔÇÑßÉ ÑÞã:
ÇáãÚáæãÇÊ
::عضو::
::عضو::
ÇáÕæÑÉ ÇáÑãÒíÉ
J O S E P H

ÇáÈíÇäÇÊ
ترى أجبت على الحقائب  111010
الْمَشِارَكِات : 41
الْنِّقَاط : 4024
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 17/07/2013

ÇáÊæÞíÊ



ÇáÅÊÕÇáÇÊ
ÇáÍÇáÉ:
æÓÇÆá ÇáÅÊÕÇá:

 
مُساهمةموضوع: رد: ترى أجبت على الحقائب ترى أجبت على الحقائب  Emptyالسبت يوليو 20, 2013 7:32 pm



ترى أجبت على الحقائب


شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر



 

 

ÇáãæÖæÚ ÇáÃÕáí : ترى أجبت على الحقائب // ÇáãÕÏÑ : ãäÊÏì ÇáÇÈÏÇÚ ÇáÚÑÈí // ÇáßÇÊÈ : J O S E P H






ÊæÞíÚ : J O S E P H





 
ÇáÅÔÇÑÇÊ ÇáãÑÌÚíÉ


 

..

ÇáÐíä íÔÇåÏæä ÇáãæÖæÚ ÇáÇä :35 ( ÇáÃÚÖÇÁ 6 æÇáÒæÇÑ 31)



ترى أجبت على الحقائب  Collapse_theadÊÚáíãÇÊ ÇáãÔÇÑßÉ
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is ãÊÇÍÉ
ßæÏ [IMG] ãÊÇÍÉ
ßæÏ HTML ãÚØáÉ


.
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۗ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا .
«الله لا إله إلا هو الحيّ القيّوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء، وسع كرسيّه السمواتِ والأرض، ولا يؤودُه حفظُهما وهو العليّ العظيم».